
/
وبين الأوراق المـُمـَزقه ذَاكرة الأزمِنه ، ندّمت لأني لم أُفْرِحك يوماً بقرأه قـُصص ذاك الكتاب ،
فقد كـَانت تُغريني مَجلة بَاسِم وأغاني ريمي العبدلي أكثرْ !!
/
تَعرفت علية بين الكُتب بِصعوبة فلم يتبقى فية مايشيرُ لحياتة ، حتى حُروفة إنتحرت كرهاً لي !
/
أعتذر جداً لإهمال هديتكْ ..
/
للتحميلhttp://www.4shared.com/file/19652591/1c762aea/_online.html
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق